... وماذا الآن ...!!؟؟؟
أرضُ صدري وَاسِعةٌ
جروح قلبي واسِعةٌ
حُزن السماء كبير
وقلبُ الماء أكبر
بِحجم وجهكِ
وظِلكِ الذي يؤذنُ للمساء ...
وعِطركِ جديلةُ المطر
بِحجم شهيق المسافة حين يُعبدها الشوق
تجوس يديكِ المَدى الرحيب
تتنقلُ كَلُقاح الفـرح
كّذاكِرةٍ من بياض
... وماذا الآن ....!!؟؟؟
بعد أن غرستِ في وريدي الوجود
ونثرتِ بُن الشهيق في عميق ... عميق أركاني
واقترفتكِ حُلماً يُريق دم القصيد
يُبيحُ الموت والبعث معاً
يُبيحُ قتلي كلما لاحت آهات الشَهيق ...
ماذا الآن ... ؟؟؟!!!
بعد أن خرجتِ من رحم القصيدةِ حُزنا شهيا
بعد أن صِرتُ أجمـل
صِرتِ أحلى
بعد أن قَطعتُ أصابعي
وأطلتُ أكمام لهفتي
وصار الوجد شاهقاً
شامخاً , ممشوق الحنين
وماذا الآن ...!!!؟؟
سأقول لكِ ...:
فَأنصتي لهذا الحديث المُلقى من الماء إلى
الماء ...
( لِيِلِيِتْ )
أيا أُنثى الوجود
يا من مات فيكِ كان شهيدا
أرضُ صدري وَاسِعةٌ
جروح قلبي واسِعةٌ
حُزن السماء كبير
وقلبُ الماء أكبر
بِحجم وجهكِ
وظِلكِ الذي يؤذنُ للمساء ...
وعِطركِ جديلةُ المطر
بِحجم شهيق المسافة حين يُعبدها الشوق
تجوس يديكِ المَدى الرحيب
تتنقلُ كَلُقاح الفـرح
كّذاكِرةٍ من بياض
... وماذا الآن ....!!؟؟؟
بعد أن غرستِ في وريدي الوجود
ونثرتِ بُن الشهيق في عميق ... عميق أركاني
واقترفتكِ حُلماً يُريق دم القصيد
يُبيحُ الموت والبعث معاً
يُبيحُ قتلي كلما لاحت آهات الشَهيق ...
ماذا الآن ... ؟؟؟!!!
بعد أن خرجتِ من رحم القصيدةِ حُزنا شهيا
بعد أن صِرتُ أجمـل
صِرتِ أحلى
بعد أن قَطعتُ أصابعي
وأطلتُ أكمام لهفتي
وصار الوجد شاهقاً
شامخاً , ممشوق الحنين
وماذا الآن ...!!!؟؟
سأقول لكِ ...:
فَأنصتي لهذا الحديث المُلقى من الماء إلى
الماء ...
( لِيِلِيِتْ )
أيا أُنثى الوجود
يا من مات فيكِ كان شهيدا
ومن مُتِ فيهِ صار تقيا
يا مهد الكنائِس وسِر الخشوع
يا مدينةَ الخلود
هدهدةُ السماء
تُكنزُ الأرض بِفصولها وكنوزها
تُشكلُ الألوان
تُشكلُ الأكوان
تُنسيني ماهية الأشياء
أرتقي بكِ إلى السماء مشهداً إلهياً
لَا ينتمي إِلى الشرائِع
أمتدُ بكِ سفحاً شاهقا
أعرجُ فيكِ حد الوجع والذهول
حد الصهيل
وماذا الآن ...؟؟!!
يختمرُ صهيلُ أنفاسكِ في وريدي
يقتادُني عِطركُ إلى حانات الذهول
إلى قِباب المساجدِ
وصُلبان المسيحِ
والمدى رحيبٌ بي / بكِ
يحرس ليلنا القمر
يُنجبُ كوكباً آخر
وماذا الآن ... !! ؟؟
أُحلقُ فيكِ صواباً لا خطأ فيه
يقيناً لا يشقهُ الشكُ بِمنجلهِ
أستطيبُ الآن صلاتكِ
وقيامكِ
وقعودكِ
وخشوعكِ
وحُزنكِ الشِتائي الشهي
أنا الآن
مُقتصرٌ عليكِ
مختصرٌ إِليكِ
أمضي
أتأملُ الليل الطويل
يشدني إليكِ
يترنحُ من خِلالي خِلالكِ / خيالُكِ
ظِلُكِ ينحني إِلي / عليَ / مني وفيَ
يُكملني حضوركِ
الآن
يُتمِمُني
أنتصفكِ / أتقمصكِ
يُراودنيِ عِطركُ عن لُغاتهِ كي أكتبهُ
الجديلة الأولى
تمتدين شِراعاً للقلب
تنضجُ شمسكِ في
حقول أصابعي
ماذا الآن .... !!؟؟
أكتفي بِشغف انتظاري
أنتقي منكِ ما يؤكِدُني / كُلكِ المُدججِ
بالأنوثة
ما يكونني / يُشكلني
ما يُباغِتني مِنكِ
أو يُعمرُني
أستريحُ على رمل خصركِ واحه
أُسفرُ عنكِ
أُخطئُني إِليكِ
أًصوبني فيكِ
أًصيرني المسام
أقتبسُ منكِ شكل الحمام
أستعيرُ جناح الريحِ
أقتصُ الوقت حتى أدوم فيكِ
أشُقني لأبلعكِ / تبلعيني
أبلغكِ / تبلغيني
وأجيئُك على أحر من صيفٍ
على أقسى من بردٍ
على جمرٍ
على حطبٍ
على مضضٍ
على شوق
مِثل شمس شِتاءٍ
أجيئُكِ
أُبللُ ريق المسافة بِقُبلة
أقطعُ شك
الغيابِ بِضمه
تفوقني بصيرتكِ
تُحيرني سريرتُكِ
أرسم غدنا طِفلاً شقيا
وماذا الآن ...!!؟؟
وحدي أُناغي
شرفة انتظاري
أتهجّى حروف َ انتظاركِ
حرفاً فَحرفا
قصيدةً .... قصيدة
....
ماذا الآن ...!؟؟
لَا ضير مِن موتـي ... !!!
:
:
:
وعذراً لغياب أحبتـــي
يا مهد الكنائِس وسِر الخشوع
يا مدينةَ الخلود
هدهدةُ السماء
تُكنزُ الأرض بِفصولها وكنوزها
تُشكلُ الألوان
تُشكلُ الأكوان
تُنسيني ماهية الأشياء
أرتقي بكِ إلى السماء مشهداً إلهياً
لَا ينتمي إِلى الشرائِع
أمتدُ بكِ سفحاً شاهقا
أعرجُ فيكِ حد الوجع والذهول
حد الصهيل
وماذا الآن ...؟؟!!
يختمرُ صهيلُ أنفاسكِ في وريدي
يقتادُني عِطركُ إلى حانات الذهول
إلى قِباب المساجدِ
وصُلبان المسيحِ
والمدى رحيبٌ بي / بكِ
يحرس ليلنا القمر
يُنجبُ كوكباً آخر
وماذا الآن ... !! ؟؟
أُحلقُ فيكِ صواباً لا خطأ فيه
يقيناً لا يشقهُ الشكُ بِمنجلهِ
أستطيبُ الآن صلاتكِ
وقيامكِ
وقعودكِ
وخشوعكِ
وحُزنكِ الشِتائي الشهي
أنا الآن
مُقتصرٌ عليكِ
مختصرٌ إِليكِ
أمضي
أتأملُ الليل الطويل
يشدني إليكِ
يترنحُ من خِلالي خِلالكِ / خيالُكِ
ظِلُكِ ينحني إِلي / عليَ / مني وفيَ
يُكملني حضوركِ
الآن
يُتمِمُني
أنتصفكِ / أتقمصكِ
يُراودنيِ عِطركُ عن لُغاتهِ كي أكتبهُ
الجديلة الأولى
تمتدين شِراعاً للقلب
تنضجُ شمسكِ في
حقول أصابعي
ماذا الآن .... !!؟؟
أكتفي بِشغف انتظاري
أنتقي منكِ ما يؤكِدُني / كُلكِ المُدججِ
بالأنوثة
ما يكونني / يُشكلني
ما يُباغِتني مِنكِ
أو يُعمرُني
أستريحُ على رمل خصركِ واحه
أُسفرُ عنكِ
أُخطئُني إِليكِ
أًصوبني فيكِ
أًصيرني المسام
أقتبسُ منكِ شكل الحمام
أستعيرُ جناح الريحِ
أقتصُ الوقت حتى أدوم فيكِ
أشُقني لأبلعكِ / تبلعيني
أبلغكِ / تبلغيني
وأجيئُك على أحر من صيفٍ
على أقسى من بردٍ
على جمرٍ
على حطبٍ
على مضضٍ
على شوق
مِثل شمس شِتاءٍ
أجيئُكِ
أُبللُ ريق المسافة بِقُبلة
أقطعُ شك
الغيابِ بِضمه
تفوقني بصيرتكِ
تُحيرني سريرتُكِ
أرسم غدنا طِفلاً شقيا
وماذا الآن ...!!؟؟
وحدي أُناغي
شرفة انتظاري
أتهجّى حروف َ انتظاركِ
حرفاً فَحرفا
قصيدةً .... قصيدة
....
ماذا الآن ...!؟؟
لَا ضير مِن موتـي ... !!!
:
:
:
وعذراً لغياب أحبتـــي
Casinos Near Casinos, Atlantic City, NJ - MapYRO
ردحذف1 Casino 부천 출장마사지 Atlantic 용인 출장안마 City, NJ 08401 - Use this simple form to find casinos and 전라북도 출장안마 other gaming 전라남도 출장안마 facilities located near 하남 출장마사지 casinos in Atlantic City, NJ.