ܓܨܓلإمرأةٍ ما ... متى يشقُ حضوركِ عتمة وحدتي ؟؟!! ... ܓܨܓ
بين جلوسي على أرصفة الشوق
ومساءاتي الُحبلى بكِ
ورائِحة القهوة
ودُخان السَجائِر
ومخاضُ القصائِد
تتشكلين بين أصابعي
***
إمرأةٌ أنتِ عِطركِ نصلٌ
يصنعُ في صدري شقاً بِحجم الورد
***
فوق رُكام الصمت , الوحدة
جلستُ أُرتب قصائِدي
يُرفرفُ في صدري الحنين
أُشعل شفتيكِ
اُفكر بشهية المطر والحُزن
أحلمُ أن أمنحكِ أصابعي
لتدسينها في عتمة شعركِ
***
خلف صمتي أنتِ
مِرآةُ حرفي أنتِ
إحتمالَاتي أيضاً أنتِ
ذاكِرتي أنتِ
وأخاف من ذاكرتي أن لَا تستطيع إحتوائِك لِأنكِ أكبرُمن حجم ذاكرتي وأجمل
***
هذا أنا قُرباناً للعطش في غيابُكِ
حُلمٌ لَا يتسعُ لهُ هذا المدى الضيق
هذا أنا في غِيابُكِ أُمارِسُكِ عِشقاً ورقيا
***
في هذي الَأرض البور
شجرةُ خُلدٍ واحدة
هي أنتِ
رائِحتهاُ الَأحلَام
ولذتهُا الخطيئة
***
على صدري حِناءُ كفيكِ تنمو
تختمُ قلبي شفتيكِ بِقُبلة
بِلحنٍ وموسيقى
يِوردة
تنسلُ حُلماً آخيرٌ شهي
كأسٌ أخير
ورمقٌ أخير لهذي القُبل
على صدري دروبٌ كثيرة تتعطر بخطوكِ
وقصائِدُ كثيرة تتكحلُ بِعطرُكِ
على صدري يجثو الليل
يؤثث سريراً من أحلَام
لِيفتح المدى ذراعيه
فَ أطوقهُ بِنا لهفةً
حباتُ الفرح تنسكبُ على شفتي
يُناغيني لحُن وجهكِ كعزفٍ إلهي السكون
كَرعشة وردتين
وتمتطي قصيدتي الفراشة
وأفتحُ نوافذ الهذيان لآتي بكِ
يا إمرأةً ترفعني تكبيرةُ القصيدة إليها
أدسُ في شراشفي الَأحزان ، المَطر
أدسُني فيكِ
لأشتهيكِ فجراً ، متى يشقُ عتمة وحدتي ؟؟!!
بين جلوسي على أرصفة الشوق
ومساءاتي الُحبلى بكِ
ورائِحة القهوة
ودُخان السَجائِر
ومخاضُ القصائِد
تتشكلين بين أصابعي
***
إمرأةٌ أنتِ عِطركِ نصلٌ
يصنعُ في صدري شقاً بِحجم الورد
***
فوق رُكام الصمت , الوحدة
جلستُ أُرتب قصائِدي
يُرفرفُ في صدري الحنين
أُشعل شفتيكِ
اُفكر بشهية المطر والحُزن
أحلمُ أن أمنحكِ أصابعي
لتدسينها في عتمة شعركِ
***
خلف صمتي أنتِ
مِرآةُ حرفي أنتِ
إحتمالَاتي أيضاً أنتِ
ذاكِرتي أنتِ
وأخاف من ذاكرتي أن لَا تستطيع إحتوائِك لِأنكِ أكبرُمن حجم ذاكرتي وأجمل
***
هذا أنا قُرباناً للعطش في غيابُكِ
حُلمٌ لَا يتسعُ لهُ هذا المدى الضيق
هذا أنا في غِيابُكِ أُمارِسُكِ عِشقاً ورقيا
***
في هذي الَأرض البور
شجرةُ خُلدٍ واحدة
هي أنتِ
رائِحتهاُ الَأحلَام
ولذتهُا الخطيئة
***
على صدري حِناءُ كفيكِ تنمو
تختمُ قلبي شفتيكِ بِقُبلة
بِلحنٍ وموسيقى
يِوردة
تنسلُ حُلماً آخيرٌ شهي
كأسٌ أخير
ورمقٌ أخير لهذي القُبل
على صدري دروبٌ كثيرة تتعطر بخطوكِ
وقصائِدُ كثيرة تتكحلُ بِعطرُكِ
على صدري يجثو الليل
يؤثث سريراً من أحلَام
لِيفتح المدى ذراعيه
فَ أطوقهُ بِنا لهفةً
حباتُ الفرح تنسكبُ على شفتي
يُناغيني لحُن وجهكِ كعزفٍ إلهي السكون
كَرعشة وردتين
وتمتطي قصيدتي الفراشة
وأفتحُ نوافذ الهذيان لآتي بكِ
يا إمرأةً ترفعني تكبيرةُ القصيدة إليها
أدسُ في شراشفي الَأحزان ، المَطر
أدسُني فيكِ
لأشتهيكِ فجراً ، متى يشقُ عتمة وحدتي ؟؟!!
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف